rouichi.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جميل وكبير فيه الالعاب والبرامج والكثير ...


    صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى

    المدير
    المدير
    Admin


    المساهمات : 52
    تاريخ التسجيل : 06/01/2010

    صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى Empty صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى

    مُساهمة  المدير الأحد يناير 10, 2010 4:33 am

    صراع مع الشهوة


    صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى 15dl386
    البدايه



    هى

    فتاة لا تعى المسؤليه تعانى الكبت و الارق

    تسعى وراء المتعه أى متعه حتى و لو كانت محرمة



    تمضي بها الايام و هى تتنقل من مكان لآخر و تتعرف للشباب بكل وسيلة ممكنة



    الشات الماسينجر المنتديات التلفونات و المقابلات

    تسعى نحو اشباع رغباتها و حاجاتها التى تدعى انها محرومه منها لكنها تدعى القوة و انها لن تنجرف نحو الضياع !!



    هو

    شاب عرف معانى الحرمان العاطفى منذ صغره مع اب قاسي و اسرة لا تهتم به يكبر و تداخله الاحلام و الطموحات يصطدم بجدران الواقع المرير و يفاجئ بان كل احلامه التى نسجها و رسمها ليس لها مكان بارض الواقع يسعى لان يعوض احباطه و عدم قدرته على الارتباط و الزواج فى زمن المتعه !
    صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى 15dl386
    الاحداث



    لقاءات عديدة تتم و فى لحظة صراع مع الشهوة

    قاومت و ربما لم تقاوم !



    و فى لحظة الضعف لم تخرس ذاتها و لم تتحكم فيها

    وخرت للشيطان ساجدة !!



    و يكافئها شيطانها بحمل محرم ! و لا تعرف كيف تتصرف !



    هو يتهرب فكيف يثق بان هذا الطفل ابنه !!



    و لم لا يكون لغيره ! و لو انه ابنه كيف يثق بامراة سقطت فى الوحل و دنست ثوبها لتكون امينة على شرفه !



    اهو المخطئ ؟! ام هى ؟!

    لا يهم



    فقد جاء الطفل للحياة و انجبته امه

    ولكن يجب ان تتخلص منه ! هربت من بيتها قبل ان تلحقها رصاصة الشرف



    تجوب الازقة و الشوارع حتى تصل الى مكان تلقى فيه بطفل الخطيئة ليبدا حياته فهى قد قررت ان تعيش حياتها بعيدا عن طفلها !
    صراع مع الشهوة .... و رصاصة شرف ..........بقلمى 15dl386
    النهاية



    الام تعود الى مستنقعات الرذيله فقد اعتادت و استباحت ذلك بكل بساطه ! وتبقى هكذا ابد الابدين !!!!

    يلقاها قريب لها ذات مرة و تغتالها رصاصة شرف !



    الاب يبحث عن ضحية جديدة حتى يرغب فى الارتباط و تكوين اسرة فيبحث فى كل الانحاء عن زوجة صغيرة ربما تكون طفله يبحث عن فتاة لم تلوثها الايادى

    يتزوجها و يحوم حولها بالشكوك دوما فكيف يثق فى امراته و هو من اعتاد ان يستبيح زوجات غيره ؟!!!



    و تمضي السنون فى انتظار مولوده و يكتشف انه فقد القدرة ع الانجاب !!!



    الابن ... طفل الخطيئه ... الشارع بيته و الازقة ملعبة يكبر ناقم كاره للحياة خطر و افة جديدة اضيفت للمجتمع يخافه الجميع بل و يمئزون منه و لم لا و هو اللقيط !



    ***************************



    هواة شكرا يمتنعون



    بقلمى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 3:18 am